الأحد، 28 أكتوبر 2012

كلمات عن الطموح والنجاح



بسم الله الرحمن الرحيم 


الطموح كنز لا يفنى:
لا يسعى للنجاح من لا يملك طموحا ,ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى ..فكن طموحا وانظر إلى المعالي ..  

العطاء يساوي الأخذ:
النجاح عمل وجد وتضحية وصبر ومن منح طموحه صبرا وعملا وجدا حصد نجاحا وثمارا ..فاعمل واجتهد وابذل الجهد لتحقق النجاح والطموح والهدف ..فمن جدّ وجد ومن زرع حصد.. وقل من جد في أمر يحاوله * * * وأستعمل الصبر إلا فاز بالظفر.

غير رأيك في نفسك :
الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصير والكسل ..فأنت أقدر مما تتصور وأقوى مما تتخيل وأذكى بكثير مما تعتقد..اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل " لا أستطيع – لست شاطرا.." وردّد باستمرار " أنا أستحق الأفضل – أنا مبدع – أنا ممتاز – أنا قادر .." النجاح هو ما تصنعه .
تذكر : " يبدأ النجاح من الحالة النفسية للفرد ، فعليك أن تؤمن بأنك ستنجح – بإذن الله – من أجل أن يكتب لك فعلا النجاح ."
الناجحون لا ينجحون وهم جالسون لاهون ينتظرون النجاح ولا يعتقدون أنه فرصة حظ وإنما يصنعونه بالعمل والجد والتفكير والحب واستغلال الفرص والاعتماد على ما ينجزونه بأيديهم .

الفشل مجرد( حدث..وتجارب) : 
لا تخش الفشل بل استغله ليكون معبرا لك نحو النجاح لم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح ..وأديسون مخترع الكهرباء قام بـ 1800 محاولة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع ..ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروسا تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء .. 
تذكر : الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل ..وإذا لم تفشل فلن تجدّ ..الفشل فرص وتجارب ..لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالإحباط ..وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.

أملئ نفسك بالإيمان والأمل :
الإيمان بالله أساس كل نجاح وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي ..
الإيمان يمنحك القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح وهو الوقود الذي يدفعك نحوه .. 
والأمل هو الحلم الذي يصنع لنا النجاح ..فرحلة النجاح تبدأ بأمل ثم مع الجهد يتحقق الأمل ..

اكتشف مواهبك واستفد منها :
لكل إنسان مواهب وقوى داخلية ينبغي العمل على اكتشافها وتنميتها ومن مواهبنا الإبداع والذكاء والتفكير والاستذكار والذاكرة القوية ..ويمكن العمل على رعاية هذه المواهب والاستفادة منها بدل أن تبقى معطلة في حياتنا .. 

الدراسة متعة .. طريق للنجاح : 
المرحلة الدراسية من أمتع لحظات الحياة ولا يعرف متعتها إلا من مرّ بها والتحق بغيرها ..متعة التعلم لا تضاهيها متعة في الحياة وخصوصا لو ارتبطت عند صاحبها بالعبادة ..فطالب العلم عابد لله وما أجمل متعة العلم مقرونا بمتعة العبادة .. الدراسة وطلب العلم متعة تنتهي بالنجاح ..وتتحول لمتعة دائمة حين تكلل بالنجاح . 

الناجحون يثقون دائما في قدرتهم على النجاح : 
الثقة في النجاح يعني دخولك معركة النجاح منتصرا بنفسية عالية والذي لا يملك الثقة بالنفس يبدأ معركته منهزما ..
النجاح والتفوق = 1% إلهام وخيال + 99%جهد واجتهاد.
الإلهام والخيال لا يشكل أكثر من 1% من النجاح بينما الطريق الحقيقي للنجاح هو بذل الجهد والاجتهاد وإن ما نحصل عليه دون جهد أو ثمن فليس ذي قيمة..

عبر بحماسة عن حبك للآخرين



لا أدري أين قرأت في بداية صباي عبارة تقول: إذا أردت النجاح عليك بمحبة الآخرين.
وبالتأكيد كلنا نحب النجاح. وآمنت بهذه المقولة لسبب مصلحي كما ترون في البداية إلا أنها وكلما تقدم بي العمر تزداد رسوخا رغم إن النجاح قد ولى إلى الأبد .
إلا أني في بداية شبابي قرأت كتاب ديل كارينجي "كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس". هذا الكتاب الذي تقول القاعدة التاسعة فيه: لا يكفي أن تحب الآخرين عبّر عن حبك لهم بحماس ستكون أكثر قربا من قلوبهم. وكما تعلمون لا أحد لا يريد أن يكون أكثر قربا من قلوبهم أي الآخرين.
وآمنت إيماناً شديداً بهذه المقولة إذ كلما أحببت شخصاً "وأنا لم التق شخصا قط لم أحبه" عبرت عن حبي له بحماسة شديدة، إلا إني في كل مرة اكتشف أن هذا يجر عليّ الاحتقار والازدراء والمشاكل على الأقل ولكم بعض الأمثلة:
مرة أرسلت رسالة لأديب كبير أشيد بها بأدبه ومبدياً إعجابي بما تخط أنامله العظيمة ومستغربا أشد الاستغراب إن جائزة نوبل لم تتشرف به حتى الآن.. وجاءني منه رد قصير يقول: أيها الحقير لو لم تكن نكرة لما سخرت مني...
مرة أخرى في إحدى أمسيات الشعر انفعلت مع احد الشعراء، وكان يلقي قصيدة حديثة وصفقت بحدة صائحاً الله اكبر هذا هو الإبداع وإلا فلا ..
فقام شخص من الصفوف الأولى، وقال لي لو سمحت تعال معي، وقمت معه دون تردد و بعد أن أصبحنا خارج المدرج، امسكني من كتفي، وجرني كهدم متسخ، ولولا أني انتفضت و صحت به: نزل إيدك.. واعرف مع مين تحكي! قسما بالله ستندم على الساعة التي ولدت فيها!!...
فارتعد ولم يجرؤ أن يسألني مين حضرتك؟ إذ كانت هذه الجملة في ذلك الحين كافية لان تجعل أضخم شخص يرتعد، وبدلا من ذلك قال لي عفوا يا أستاذ مشان الله لا تواخذنا والله والله أنا عبد مأمور والله ما عرفتك. مشيت ممتعضاً قبل إن يكشف أمري شخص حقيقي من جماعة  اعرف مع مين تحكي

ومرة كتبت لأحد الشعراء الصغار"سناً طبعا" وكان قد نشر قصيدة قصيرة في بريد القراء بإحدى الجرايد التي لا يقرأها أحد غيري على ما أظن.. لو أن بابلو نيرودا قرأ قصيدتك التساؤلية لأحجم عن نشر كتاب التساؤلات. فأجابني: أنه لو يعلم أن أمثالي سيقرؤون له لما كتب ما كتب! وأمثالك هذه شتيمة يستخدمها المثقفون بكثرة وكان هذا الرد لطيفا مقارنة مع ردود أخرى لا يجدر أن اذكرها وأنا أكتب لجريدة تقرأها العائلة !

هذه مشكلتي أني اعبر عن انفعالاتي بسرعة معتقداً إن التعبير عن الحب للآخرين سيقربني منهم حسب القاعدة التاسعة من كتاب ديل كارينجي .

وأذكر أن إحدى الزميلات في الجامعة، وكنا نشارك سوية في الأمسيات الشعرية، كانت تردد انها تتأثر بكتاباتها بشعري!! فكتبت لها ذات يوم إهداء على كتاب شعر لأحد رواد الحداثة العربية وأهديته إياها، وكان الإهداء بخط مخربش لكنه واضح "إن هذا الشاعر تأثر بمجمل الشعر والتراث العربي والغربي وجزء من العالمي.. وكتب ما كتب، وأنا تأثرت به ولم يعجب شعري أحد غيرك، فماذا ستكتبين أنت.. أنت؟" وكان دافعي الحرص على تجربتها الشعرية طبعا!! ستخمنون طبعاً انه آخر لقاء بيننا، وأني أصبحت بعدها "هذا الذي يكتب تفاهات"
آخر سلسلة عبّر بحماسة عن حبك للآخرين أني قرأت مرة لكاتبة عربية مقالاً حول هذه النظرية فكتبت لها مبديا إعجابي بما كتبت وإيماني الشديد بهذه المقولة.. ونوهت لها أن لا تعتبر هذا الكلام إحدى الطرق الملتوية للتعرف عليها.. أو انه مديح مجاني.. أو غزل مبطن إذ أن هذا الأمر قد قام به وزراء سابقون أو حاليون أو رؤساء تحرير أو على الأقل مسؤولون من الدرجة الأولى أين أنا منهم.. وكان ردها شديد التهذيب إذ كتبت لي:
"إن معرفتي بالأدب والأدباء تجعلني اشك أن قلة الأدب هذه تصدر عن شخص يدعي انه يكتب الأدب!!! "
طبعا لا أطمح من وراء حبي للآخرين أن تخرج قريتي الصغيرة كاملة في تشييعي كما خرجت أمريكا في تشييع الممثل الأمريكي وليم روجرز، القائل الأساسي لمقولة "لم التق إنسانا قط لم أحبه".. بل اطمح بما دون المائة، وهو عدد يرضي طموحي، إذا قارنت نفسي بالجواهري العظيم الذي لم يخرج في جنازته سوى بضع مئات، وقد كان مؤمنا بهذه المقولة إلا انه لم يكن يحب صداما وهذه كانت أم المشاكل بالنسبة له.
خلف علي الخلف

السبت، 13 أكتوبر 2012

كنا وما زلنا



كنا و مازلنا نسمع جملة :" إذا خفت من شيء .. تصاب به "لا أعلم هل مرت عليكم أم لا ؟!مثلاً :... شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسودلماذا ؟!و آخر يتوقع أنه لن ينجح هذي السنةو فعلا لا ينجح !!و ثالث...تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرضوفعلاً تحصلو غيرها من الأمثلة كثيرة ..السؤال :لماذا تخاف الشيء ثم يحصل ؟!السبب :قول الــلّــه تعالى في الحديث القدسي :( أنا عند ظن عبدي بي )هنا ...لم يقل ربنا جل وعلا :" أنا عند (حسن) ظن ..وإنما قال :" أنا عند ظن عبدي بي "مَ الفرق ؟!حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة .. فا الــلّــه يعطينا إياها.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..( هذا من حسن الظن با الــلّــه )و إذا كنت موسوساو دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبةو ستواجهك مشكلةو حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكدتأكد أنك ستعيش مثلما أحسست( هذا من سوء الظن با الــلّــه )لا تتذمروتظن السوءو تقول إني أحسست بذلكلأن ..رب العزة والملكوت يقول :( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )ولا تنس ..أن الــلّــه كريم ( بيده الخير ) ♡وهو على كل شيء قديرمــاذا تــعرف عــن [ الــحمد لله ].. !- أول كــلمة قــالها آدم ..- أول كــلمة فــي الــقرآن ..- أفــضل الــدعاء ..- أفــضل الــناس يــوم الــقيامة ” الحــامدون ” ..- غــراس الــجنة ..- بــها ختــام الــدنيا والآخــرة ..- تقــال عــند الــفرح وعــند الــحزن وعلــى گــل حــال ..♡ •• اللــهم لك الــحمد حــتى تــرضى ولك الــحمد إذا رضــيِت ولك الــحمد بــعد الــرضآ •• ♡رحم اللهمن نقلها عني وجعلها في ميزان حسناتةلااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين 

الجمعة، 12 أكتوبر 2012

قصة وعبرة



قصة رائعة جدا جدا ....جدا
فيها عبرة
يقال انه
جاءت امرأة الى سيدنا موسى عليه السلام (كليم الله) وقالت له:
يا نبي الله ادعو لي ربك ان يرزقني بولد صالح يفرح قلبي
فدعا سيدنا موسى عليه السلام ربه ان يرزق تلك المرأة طفلا
فأجابه الله عز وجل:اني كتبتها عقيم
فقال سيدنا موسى عليه السلام : يقول الله عز وجل:اني كتبتها عقيم
فذهبت المرأة وعادت بعد سنة فقالت يانبي الله ادعو ربك ان يرزقني بطفل صالح
مرة اخرى دعا سيدنا موسى عليه السلام ربه ان يرزقها بولد
فقال له عز وجل:اني كتبتها عقيم
فقال لها نبي الله موسى عليه السلام:يقول الله عز وجل اني كتبتها عقيم
وبعد سنة رأى سيدنا موسى عليه السلام تلك المرأة وهية تحمل طفل في ذراعيها
فقال لها:من هذا الطفل ..
قالت:هو ابني
فكلم سيدنا موسى عليه السلام ربه وقال له كيف يكون لهذه المرأة طفل وانت كتبتها عقيم
فقال له تعالى:كلما قلت عقيم هي تقول رحيم فطغت رحمتي على قدرتي
******************



السبت، 6 أكتوبر 2012

كتب جديدة








  • تم اضافة كتب جديدة الى مكتبة الكتب - من روائع الدكتور ابراهيم الفقي 







         
      قوة الذكاء الروحي.pdf
      • Created Yesterday by Ali Hameed
      • ·
      • 3.6 MB


           
        قوة العقل الباطن.pdf
        • Created Yesterday by Ali Hameed
        • ·
        • 4.1 MB


             
          نم قدراتك الذهنية.pdf
          • Created Yesterday by Ali Hameed
          • ·
          • 3.6 MB


               
            كيف تصبح نجما اجتماعيا.pdf
            • Created Yesterday by Ali Hameed
            • ·
            • 4.2 MB


                 
              قوة الحب والتسامح.pdf
              • Created Yesterday by Ali Hameed
              • ·
              • 8.5 M



          الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

          عبر عن إحساسك بالألم





          عبر عن إحساسك بالألم

          إن أنجح الطرق للوصول إلى التعاسة هو كتمانك إحساسك بالألم داخلك .
          ولو كان هناك سراً للصحة النفسية ، فإن هذا السر هو : "أخبر من يجرحونك أنهم يجرحونك حينما يفعلون ذلك ".
          إن الجرح هو إحساس بالألم لحظة التعرض له . إن الجرح
          يحدث الآن ؟ إن سببه أمامك مباشرة . إنه يتحدث عن نفسه ويحثك على وضع حد لآلامك .
          إن القلق هو إحساس مستقبلي بالألم ، قد يحدث مرة وقد لا يحدث مرة أخرى .
          إن القلق يلهمك الخروج من طريق الخطر .
          إن الألم المكبوت يتحول إلى غضب . إن هذا ا لغضب يساعدك في التعبير عن ألمك عن طريق شحن طاقتك كي تحمي نفسك .
          عندما تكبح ألآمك ، فإنك تعيد توجيه غضبك نحو ذاتك ، إن مثل هذا الغضب الداخلي يُسمى الإحساس بالذنب . إنه غضب لا غاية منه ولا هدف سوى توجيه تفكيرك نحو الانتقام ، وشحذ رأسك بأفكار سيئة ، وزعزعة ثقتك في ذاتك ، حيث تبدأ في الشك في مدى صلاحك .
          إن الغضب الوحيد الذي ينطوي على معنى لا يزال مرتبطاً بالألم لأذى الذي تسبب فيه .
          إن إخبارك لمن يجرحك بمدى ما سببه لك من ألم قد ينطوي على بعض المخاطرة ، لأن هذا الشخص قد يكون من المقربين إليك .
          ماذا لو أطلق عليك هذا الآخر أنك " مفرط الحساسية " ، أو قال لك أن إحساسك بالألم لا يعنيه ، ولم يأخذ أحاسيسك على محمل الجد ؟
          إذا لم يهتم الشخص الآخر بأحاسيسك ، فإنه لا يهتم بك أيضا ً . وكلما كنت أسرع في اكتشاف ذلك ، كان ذلك أفضل . لِمَ تهدر مزيداً من الوقت معه ؟
          ماذا لو قال لك الآخر أنه جرحك بدافع من الغضب بأنك جرحته قبل ذلك ؟ حينئذ يكون هذا هو الوقت المناسب لاكتشاف الحقيقية ، وتصفية الأجواء.
          وماذا لو لم يتذكر هذا الشخص أنه قد حرجك أو أنكر ذلك أصلاً ؟
          قد تكون تلك هي الحقيقة ، لأن معظم الناس لا يجرحون الآخرين عن عمد . كما أن الصمت الذي تغرق فيه تعبراً عن ألمك يصعب على الآخرين إدراكه .
          إن تعبيرك عن الألم أحياناً ما يضع حبك أو صداقتك على الحد الفاصل ، إنه دائماً ما يختبر مدى حبك لنفسك .
          إن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي أن تفعله في أي علاقة تمثل لك قيمة .
          عبر عن ألمك بأكثر الطرق بساطة ومباشرة عندما تلحظه لأول مرة .
          أخبر الآخرين أنك قد جُرحت . يمكنك أن تذكر أنك غاضب ، ولكن لا توضح غضبك أو تبادر بالهجوم . فإن ذلك لن يجدي ، بل سوف تجرح الشخص الآخر ، والذي لن يستطيع حينئذ أن يستمع ،مما سيجعل الأمور أسوأ .
          أياً كان ما ستفعله إزاء ألمك ، فلا تجعله يستمر لفترة طويلة .
          إذا لم تستطع أن تعبر عن ألمك لشخص آخر ، فإنك إذن لا تستطيع التعبير عن حبك له ، فالغضب المتراكم يقف عائق في سبيل تدفق ا لمشاعر الإيجابية .
          إذا كنت تقدر حبك ، فأنت في حاجة لأن تعبر عن ألمك .
          إن كبح الألم هو موت للحب .